وَ قَدْ أَوْرَدَهُ ابْنُ طَاوُسٍ فِي الِاسْتِخَارَاتِ وَ كَذَا الَّذِي قَبْلَهُ وهل يجوز عقلاً أنّ الله سبحانه وتعالى يغش من استنصحه ؟! أو أنه سبحانه وتعالى يجيب من يستنصحه في سفره ومعاشه و.. و.. و.. ثم لا يجيبه في معرفة مصداق حجته؟! .وعن الحسن بن الجهم قال : كنا عند https://andrese2fl9.full-design.com/مقاله-77828258