ولذلك على الإنسان أن يبارك بما شاء الله، وتبارك الله أحسن الخالقين عند النظر للأشخاص أو ما يخصهم. الرُقية كما عرَّفها ابن حجر العسقلاني هي: الكلام الذي يُستشفَى به من كلِّ عارض؛ وعرَّفها ابن أثير على أنَّها: العُوذة التي يُرقَى بها صاحب الآفة مثل: الحُمَّى، والصرع، وغيرها من الأمراض؛ https://travismkifb.bloggazzo.com/26482331/considerations-to-know-about-رقيه-وجع-الرجلين